مدرسة النصر وادي العلايق. البليدة
مدرسة النصر وادي العلايق. البليدة
مدرسة النصر وادي العلايق. البليدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة النصر وادي العلايق. البليدة

سر النجاح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولنصوص للمطالعة صور شخصيةمواضيع مختلفة

 

 نصوص للمطالعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد المالك عبد القادر
Admin



المساهمات : 416
تاريخ التسجيل : 01/03/2013
العمر : 60
الموقع : https://benchicao.forumalgerie.net

نصوص للمطالعة Empty
مُساهمةموضوع: نصوص للمطالعة   نصوص للمطالعة Emptyالجمعة مارس 15, 2013 6:25 pm

ال
و
طني
إنما يُنْسَب للوطن أفراده الّذين رَبَطتْهم ذكرياتُ الماضي , و مصالحُ الحاضر , و آمالُ المستقبل , والنسبة للوطن توُجَبُ علمَ تاريخهُ , و القيامَ بِواجباته , من نهضة علمية و اقتصادية و عمرانية , و المحافظة على شرف اسمه , و سمعة نسبه , فلا شرف لِمن لا يُحاَفظ عَلىَ شرف اسمه و لاَ سمعةَ لمن لا سمعةَ لقومه .
الإمام ابن باديس


المناقشة :
- ما صفات الوطني المُخلِصِ كما فهمت من النص ؟
- من قائل هذا النص ؟
- عرف كاتب النص ؟

العِلْمُ والعَمَلُ
نص
إنَّ الإسلام يَدْعو إلى طلبِ الِلْمِ والتَزَوُّدِ بالمعرفَةِ، كما أنَّهُ يَحُثُ على العمَلِ لِكَسْبِ الرِّزْقِ وَ تَحْقيقِ السَّعادةِ ومن دون عملٍ يصبح الإنسانُ خاملا لا ينفع وُجوُدَه ولا يفيد حياته وكَمْ من شَخْصٍ نَشَأَ فقيراً ولم تَرِثْ عنُ أَهْلِهِ مالاً ولَكنَّهُ بِجِدِّه ومهارته في العمل استطاع أن يكسبَ رِزْقَهُ وينفَعَ بَلَده ويَعيشَ حياةً كريمَةً.


الصفة
صنعُ الله البديعُ
نص
في صباحِ يَوْمٍ مُشْرِقٍ، زُرْتُ حديقَةً جميلَةً، أتنَقَّلُ في جنباتهاَ، وأتنَسَّمُ روائحَ زَهَراتِها ، المتفتِّحَةِ أَكْمامُها، المنبعِثُ شذاها، عاطرا فواحاً، وأتفيأ ظلاَلَ أشْجارها الباسقة أغصانُها، وأسْمَعُ تَغْريدَ طُيوُرِهاَ الجَميلِ وَقْعُهُ، وكأنَّهُ لسانُ الطبيعَةِ يشكُرُ الخالقَ على بديعِ صُنْعِهِ و يُسَبِّحه بُكْرَةً وأَصيلاً.

المناقــشة
- جمال الطَّبيعة شاهد على بديع صنع الله تبارك وتعالى.
ما الَّذي يدل على ذلك في النَّص ؟



النَّوْمُ
- يحتاج الإنسانُ بطبعه إلى النَّوم، فيجبُ على التِّلميذ أن يُعَجِّل به في أوَّل اللَّيل ليَسْتَيْقِظَ باكرا، فإنَّهُ إن أطال السَّهَرُ ضَعُفَ جسمهُ وعَقْلُه، ويحْسنُ ألاَّ ينام عقِبَ الأكل، فإنَّ ذلك يسببُ الأحلامَ المُخيفة، ويضرُّ المعدة، أو بعد أن يتذكر دروسَه مباشرةً، وإلاَّ لم يتمَتَعْ براحة النَّوم، وينبغي أن يَغْسِلَ جسمه ويزيلَ ما علق به من الأقذار، وأن يغطي جسمَه في الشِّتاء بما يدفئه حتَّى لا يقشعرَّ بَدَنُهُ من البرد.

الجزائر العاصمة
إنَّ الجزائرَ العاصمةَ مدينةٌ عظيمة تُضارِع كثيرا من المُدُنِ العربية، وهي مدِينةٌ واسعةٌ الأرجاء، تشتهر كثرة المعالم والمدارس والمعاهدِ – وذاتُ مناظرَ جميلةٍ ورائعةٍ – ومما زادها بهاءً وجمالا إطلالهُاَ على البحرِ الأبيضِ المتوسط ، وبها كثير من الميادين الواسعة والحدائقَ الغنَّاء، وإذا طُفْتَ بِأرجائها وجدتَ قصورا شامخةً، ومساجِدَ عاليةً، وأثارها التي تُعَدُّ من أجْمَلِ ما أبدَعَتْهُ يد الإنسانِ لملأَتْ قَلْبَكَ سرورا، ولَعَلِمْتَ أنَّ آباءك الجزائريين كانوا رجال جِدٍّ وإتقان، وفي كلِّ شتاء ينزح إليها السّيَّاحُ من الأقطارِ البارِدَةِ فيقيمون تحتَ سمائها الصَّافيَةِ ويَتَمتَّعون بهوائها المعتدل الجميل.

لو كنَّا نقرأ
- من وظائفِ المدْرَسَةِ أن تعَوِدَكَ القراءة وتعلمك كيف تقرأ – وإن من وظائفك أن تقرَأ فإن لم تفعل هي فقدْ قَصَّرْت عن رسالة، وإن لم تفعل أنت، فقد فرَّطْتَ في واجِبٍ.
ليْتَ الَّذين يطلُبون من الأدباءِ أن يتنجوا وُجيدوا الإنتاج، ويطلبون من القرَّاء أن يقرأوا ويُحْسِنوا القراءَةَ، فلو كنا نقرأ لَخَلَقنا الكاتب والكتابَ، ولو كنا نقرأ لأَ خْصَبْنَا حقولَ المَعْرِفَةِ، فَازْدَهَرَتْ في كلِّ مكان وأثمَرَتْ في كلِّ نفْسٍ ، ولو كنَّا نَقْرَاُ لمَا كان بيننا هذا التفاوُتُ الغريبِ.........وإذَنْ تَسْتَطيعُ أنتَ أن تتصوَّرَ كيْفَ تَزْدَهِرُ الثَّقافَةُ، وتُنْشَرُ الصًّحافةُ، ويتنوَّعُ الأدَبُ، ويَرْقى الأديبُ.
أحمد حسن الزيات – بتصرف –

أهــلُ الرِّيف
الحال
نــص
- من العادات الحسنة لدىَ أَهْلِ الرِّيفِ أَنَّهُمْ يَعيِشون متعاونينَ، فإذا نزل بأحَدِهِمْ ضرٌّ ذَهَبُوا إِلَيْهِ مسرعينَ ، يُواسُونَهُ ويَقِفُونَ بجانِبِهِ، وإذا لَحِقَ أَحَدَهُمْ حيْفٌ هبُّوا غضاباً لِمَا أَصابَهُ حتىَّ تنْقَشِعَ الغُيْمة عنهُ ويعودُ صاحِبُ الحَقِّ راضياً مُطْمَئِنًّا، وهم بذلك يُطَبِقونَ قولَ الرَّسولِ صلى الله عليه وسلم: (( مثَلُ المؤمنين في توادهمْ وتَعاطُفِهمْ وتزاحُمِهُم، كمَثَلِ الجَسَد الواحِد إذا اشتكى منهُ عضْوٌ تداعى لَهُ سَائرُ الأعْضاءِ بالسَّهَرِ والحمَّى.))

الفنون الجميلة عند العرب
النص
- ورث العربُ فيما ورثوا عن الأممِ التي دَخَلتْ في حوزتهم الفنون الجميلةَ، والصناعاتِ، وقد أخذوا يَحْذِقونها ويبرعون فيها، فلم يمض الصدرُ الأولُ حتى نبغَ منهم المعماريون، والحفارون، والمصورون، والنَّقاشون- دون أن يروْا في شيء من ذلك مخالفةً لنُصُوص شريعتِهم، ولم يقفوا عند الحِذْقِ والبراعةِ، بل تعدوه إلى التفنُّن والإبداعِ ، فنقحوا وصحَّحوا وأضافوا، ثمَّ اخترعوا وابتكروا، حتى طبعوا تلك الفنونَ بالطَّبِعِ العربيِّ، حرصا على شخصيَّتِهِم أن تفْنىَ، وعلى نبوعِهم وعبقريتهم أن يذهبا، فأصبحت الرُّحُ العَربيةُ، حيثُ تكونُ، بارزَةً واضِحَةً يَنْدَمِجُ فيها غيرها ولا تندمج في شيء، ولهذا خلقت لنفسها فنا يُوافقُ ذَوٌَقها ويتمشى مع طبعها، وسرعان ما انتشرت في أرجاء المملكة الواسعة انتشار الكهرباء.
مناقشــة
عمن ورث العربُ الفنون الجميلة؟
لماذا طُبِعوا تلك الفنون الجميلة؟




النص : الكتب و المكتبات في الإسلام


أول ما ظهر من خزائن الكتب في الإسلام خزانة خالد بن يزيد بن مُعاوية المتوفى سنة 85 هـ . فقد ذكروا أنه كان يُعنى باقتناء كتب القُدماءِ , و أنه أول من أمر فَتُرْجمتْ له كتب في الطب و النّجوم و غيرها و كانت العناية بدور الكتب نامية , و الرغبة في التمكن لها و سدِّ الحاجة منها موفورة , فدور الكتب العامَّة آلتي يختلفُ الناسُ إليها , كانت تُقاَمُ على طِراَز مُعين يدل عليها , و يفي عن السُؤال عنها , تتألف من حجرات شتى نُفرشُ الحصرُ و البسطُ على أرضها , و تُدْلَى الستائر على نوافذها و أبوابها , و تثبت في جدرانها رفوف من الخشب تُنَضَّدُ عليها الكتبُ بَعضها لنسخ , و الآخر للاطلاع و الراحة و الثالث للدرس و المُناقشة , و ربما اشتملت بعض دور الكتب على حجرات للموسيقى , يَختلف , إليها الدارسون للترفيه و استعادة النشاط كلما أعياهم الكِدُّ . أو ختم عليهم السَّأَمُ .
و يحفظ التاريخُ أسماء طائفة من دور الكتب العظيمة التي لها في نشر الثقافة و خدمة العِلمِ فضلٌ مذكور ٌ, و مهام معلوم , منها بيتُ الحكمة ببغداد محاجا للعلماء و طلاب العلم حتى دهم التتري بغداد و قتلوا المعتصم آخر حلفاء بنيِ عباَسِ . فذهبت بيت الحكمة . فيما ذَهَبَ مَعَالم الحضارة الباقية الذِكرِ , الخالدة الإثر على مَرِّ الأيام .
و ثَمَّة خَزائنُ أخرى للكتب كان لها فذلك في التاريخ الحضارة حيت بعيد و في خدمة الثقافة أثرُ حميدٌ .

للمناقشة :
1- من أول من اشتهر بجمع الكتب ؟
2- ما هي أول مكتبة ظهرت في الإسلام ؟ و في زمن من ؟
3- ما الغرض من جمع الكتب و اقتنائها ؟ .




أُمّي وَ أَبي

واَلِداَيَ هُماَ سَبَبَ وُجوُديِ وَحَياَتيِ , وَأَناَ مِنْ لَحْمْهْماَ وَدَمْهماَ . وَلَوْلاَهُماَ لماَ كُنتُ شَيْئاً مَذْكوُراً . فَهُماَ اللَّذاَنِ ضَحَّياَ منْ أَجْليِ بِراَحتِهِماَ , وَهُماَ اللَّذانِ قَدَماَ إليَّ كُلِّ أسْباَبِ هَناَءَتيِ , وَإِنَّنيِ مَهماَ فَعَلتُ وَ ضَحَّيْتُ في سبيلِهِماَ فَلاَ أُكاَفِئُهماَ .
فَأَناَ أُحِبُهُماَ , كَماَ يُحِباَنيِ , وَ أُطيِعُهُماَ , لأَنَّنيِ أُحِبُهُماَ , وَأَطْلُبُ رِضاَهُماَ لأَنَّ رَسوُلَ اللّهِ صلىَ اللَّه عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَسَلّمَ
قاَلَ : الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْداَمِ اُلْأُمَّهاَتِ .
إِنَّ اّللّهَ جَعَلَ الإِحْساَنَ إلى اُلْواَلِديْنِ مِثْلَ طاَعَتِهِ
[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benchicao.forumalgerie.net
 
نصوص للمطالعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصوص للدراسة
» نصوص للسنة الخامسة
» قصص للمطالعة
» قصص متنوعة للمطالعة
» قصص للمطالعة من إعداد عبد المالك عبد القادر مدير مدرسة النصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة النصر وادي العلايق. البليدة :: الفئة الأولى :: مواضيع عامـة-
انتقل الى: