الهمزة المتوسطة على النبرة
أمثــلة
بئْرُ زمزم قُربَ الكعْبَةِ الشريفَةِ
إذا سُئِلْتَ فأَجِبْ بِمَا تَعْلَم
الصِّدْقُ من شمائلِ الصالحين
الوئَامُ عادَةُ الكرامِ
زئيرُ الأَسَدِ مخيفُ
إذا وعدْتَ فَقلْ : بِمَشِيئةِ الله – الذي تُخَبِئُهُ في صَدْرِكَ خيْرٌ مما تُفشيه.
القاعـــدة
تكتَبُ الهمزة على- النبرة - في الحالات التالية:
- إذا كانت ساكنة بعد كسرة مثل بِئْرٌ.
- إذا كانت مفتوحة بعد كسرة مثل وئام.
- إذا كانت مكسورة بعد كسرة مثل تُخَبِئُهُ
- إذا كانت مكسورة بكسرة مثل : ـ تُخْطِئِين.
- إذا كانت مكسورة بعد ساكن مثل: شمائل.
- إذا كانت مكسورة بعد فتح مثل زئيرٌ
- إذا كانت مكسورة بعْدَ ضمٍّ مثل : سُئِلَتْ.
تطــــبيق:
أَصِلُ كلَّ كلمة من الكلمات الآتية ثمَّ أضعها بعد ذلك في جملة مفيدة:
الحــروف الكــلمة الجمـــلة
سُ ءِ لَ تْ ......................... ..............................................
أَ فْ ءِ دَ ةٌ ......................... ..............................................
رِ ءَ ا سَ ةٌ ......................... ..............................................
لَ ءِ ي مٌ
مُ طْ مَ ءِ نٌ ......................... ..............................................
- نصُ للقراءة والإملاء
البحــــر
نص:
أُحِبُّ البحرَ، بمائه الصَّافي، وسمائِهِ الزّرْقَاءِ، والطُّيُور تُحَلِّقُ فوقه سعيدةً، وتصيِدُ طَعَامَها من الأسماكِ، أُحِبُّهُ لأنَّهُ مليء بالعجائبِ، ولأَنَّ منافعَه كثيرة، فَمِنْهُ نَحْصُلُ على ملحِ الطَّعامِ، واللؤلؤ والإسفنج وتسير السّفُن على مائه فتربط بين البلدان، في الصَّيْف نَلعَبُ على شاطئه ونمرحُ، تتَبَخَرُ مياهُه، وتتجَمَعُ في سَحَابة، ثُمَّ تُمْطِرُ فَنَسْقي الزَّرْعَ .
- استخرجُ من هذا النَّص الكلمات المهموزة واذكر نوع الهمزة كما في الجدول.
الكلــــمة نـــــوع الهمزة
بماَئِــهِ كتبت الهمزة على نبرة لأنها مكسورة بعد ساكن
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................
..................... .......................................................